يسعى قسم الأحياء نحو التميز والريادة في علوم الحياة و ذلك منذ نشأته عام ـ 1399-1400هـ\ 1979-1980م في قسمين رئيسيين هما قسم علم الحيوان و قسم علم النبات ، اللذان تم دمجهما في قسم الأحياء بناءً على قرار مجلس التعليم العالي رقم 10 / 50/1429 في 10/7/1429 هـ والموافقة عليه من خادم الحرمين الشريفين رقم 10209 في 30/12/1429 هـ.
و نحن في قسم الأحياء نتطلع لتحقيق رؤية 2030 نحو اقتصاد مزدهر بالتزامنا في تقديم برامج دراسية مميزه و متطورة , و أبحاث علمية في كافة المجالات الحيوية و خدمات مجتمعية هادفة.
يمنح قسم الأحياء درجة البكالوريوس في أربع مسارات فرعية في علوم الحياة , الخلية و الأحياء الجزيئية , علوم البيئة و علم الأحياء الدقيقة بعد اجتياز الطالبة 153 ساعة معتمدة شاملة السنة التحضيرية.
كما يمنح درجة الماجستير في ثلاث فروع رئيسية هي علم الحيوان , علم النبات و علم الأحياء الدقيقة بعد اجتياز 30 وحدة دراسية شاملة الرسالة.
تَدعم المراكز البحثية التابعة للكلية و الجامعة الباحثين بكافة الإمكانات و التجهيزات اللازمة لإتمام أبحاثهم في مجالات علوم الحياة , فقد حصل العديد من أعضاء القسم على جوائز التميز البحثي سواء على مستوى المملكة أو المنطقة الشرقية أو الجامعة إضافة إلى عدد من براءات الاختراع.
و يلتزم قسم الأحياء بتحقيق رسالته بنقل العلوم و المعرفة و المشورة و التعاون مع القطاعين العام و الخاص لخدمة المجتمع.
الرؤية
التميز و الريادة و الإبداع في علوم الأحياء
الرسالة
تقديم برنامج تعليمي عالي الجودة لإعداد خريجين أكفاء و مبدعين في علوم الاحياء و الأبحاث التي تعزز التنمية المستدامة لموارد منطقة الخليج العربي وتوفر حلولاً لقضايا المجتمع.
فلسفة الرؤية والرسالة لبرنامج الأحياء:
نحن نعد خريج متميز علمبا في علوم الأحياء و قادر على البحث و الابداع في حل قضايا المجتمع و المحافظة على استدامة موارد منطقة الخليج العربي الذي هو موطن البرنامج و لما لمنطقة الخليج العربي من خصوصية في تنوع مصادره الحية سواء البرية أم البحرية و تعدد ثرواته النفطية و الزراعية و الحيوانية و النباتية و غيرها.
القيم
الأهداف
- خلق بيئة تساعد علي تعليم علوم الحياة بجودة عالية.
- ايجاد الفرصه للطلبه لتعلم علوم و مهارات تؤهلهم الى الانخراط في كافة مجالاتعلوم الحياه العمليه، في الصناعه، و البحث العلمي و يبني فيهم حب التعلم المستمر.
- بناء ثقافة البحث العلمي وتقوية العلاقات مع المجتمع.